لا حول و لا قوة إلا بالله





هام جدّا إلی رواد الفيسبوك:


صديقي العزيز إن كان لديك حقد على طرف
سياسي فهذا من حقك ويدخل في باب الإختلاف على ما أظن. أما أن تنشر أخبارا بدون مؤيدات ولا براهين قطعية، فهذا يدخل في باب الإفتراء. و كذلك باب المغالطات بحيث يؤثر علی المتلقي للخبر سواء كان هذا الأخير حاقدا مثلك فيؤجج نار الحقد فيه أو تصنع إنسان حاقد مثلك وهذا يدخل في باب التصيد.
لذی!
لديّ حل وسط لأحقادك الدفينة!
 أُنشر الخبر الذي تراه يشبع أحقادك لكن! ليكن الخبر صحيح!
ليس صحيح بمعناه الفلسفي، أن يكون الخبر الذي تسوقه متسلسلا منطقيا فحسب، بل لابد أن يكون المنطق الذي تسوقه في خبرك هو فن التفكير الصحيح الذي يؤدي إلی الحقيقة وليس إلی المغالطات والتصيد.
حينها ستبدأ شيئا فشيئا في الإنعتاق من سجن أحقادك...
ابدأ اللعب!

1 تعليقات

أحدث أقدم

إعلان أدسنس أول الموضوع

إعلان أدسنس أخر الموضوع